saidamohamed74
تاريخ التسجيل : 02/05/2011
| موضوع: لماذا نقول عندما نرفع من الركوع سمع الله لمن حمده .. ؟ الأربعاء نوفمبر 02, 2011 8:53 am | |
| لماذا نقول عندما نرفع من الركوع سمع الله لمن حمده .. ؟من المعلوم أننا في كل حركة من حركات الصلاة نقول"الله أكبر"فلماذا نقول سمع الله لمن حمده عند القيام من الركوع فقط؟هذه القصة متعلقة بأبي بكر الصديق "رضي الله عنه"فانه لفترة كبيرة من الوقتكان الرسول عليه الصلاة والسلام يقول الله اكبر كلما يرفعمن الركوع وفي يوم من الأيام تأخرأبو بكر الصديق رضي الله عنه عن الصلاة خلف الرسول عليه الصلاة والسلام وحزن وذهب إلى المسجد مسرعا فوجد أن الرسول ما زال في الركوع ولم يرفع منه, فحمد الله كثيرافنزل جبريل للرسول وهو في الركوع وقال له( لقد سمع الله لمن حمده ) يقصد ابو بكرفأصبحت سمع الله لمن حمده بدل الله اكبر في كل صلاة إلى يوم القيامة.."اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
كما صليت وسلمت وباركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم"
في العالمين إنك حميد مجيد
"وصلاة وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين" | |
|
ابوطاهر
تاريخ الميلاد : 30/05/1948 تاريخ التسجيل : 11/11/2011 العمر : 76
| موضوع: رد: لماذا نقول عندما نرفع من الركوع سمع الله لمن حمده .. ؟ السبت نوفمبر 12, 2011 4:03 pm | |
| كلام طيب وجميل لكن هل هناك دليل على ذلك ياشيخ محمد ولك شكري وإعزازي | |
|
saidamohamed74
تاريخ التسجيل : 02/05/2011
| موضوع: رد: لماذا نقول عندما نرفع من الركوع سمع الله لمن حمده .. ؟ الأحد نوفمبر 13, 2011 12:57 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك اخى الفاضل على اهتمامك وردك الجميل على هذا الموضوع فإن هذا الموضوع منقول ولقد لفت انتباهى لكى اهتم بأى موضوع قبل نشره أشكرك جزيل الشكر على هذا فقد بحثت عن أصل هذه القصة فوجدت إنها قصة متواترة على مواقع الإنترنت المختلفة لم يثبت صحتها من أى من المشايخ والعلماء ولكن ...
الثابت في الحمد بعد الرفع من الركوع، حديث رفاعة الزرقي: كنا يوما نصلي وراء النبي صلى الله عليه وسلم فلما رفع رأسه من الركوع، وقال: سمع الله لمن حمده، قال: رجل وراءه ربنا لك الحمد حمدا طيبا كثيراً مباركا فيه، فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاته قال: من المتكلم آنفاً؟ قال: أنا يا رسول الله، فقال: صلى الله عليه وسلم: لقد رأيت بضعا وثلاثين ملكا يبتدرونها أيهم يكتبها أولا. رواه البخاري.
وفي رواية عن رفاعة قال: صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فعطست فقلت الحمد لله حمدا كثيراً طيبا مباركا فيه مباركا عليه كما يحب ربنا ويرضى، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم انصرف فقال من المتكلم في الصلاة؟ فلم يتكلم أحد، ثم قالها الثانية فلم يتكلم أحد، ثم قالها الثالثة فقال رفاعة: أنا يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لقد ابتدرها بضعة وثلاثون ملكاً أيهم يصعد بها. رواه الترمذي وأبو داود والنسائي. رواه البخاري في الأذان باب 126 ح799 من حديث رفاعة بن رافع قال : ( كنّا نصلّي وراء النّبيّ صلى الله عليه وسلم فلمّا رفع رأسه من الرّكعة قال : سمع الله لمن حمده قال رجل وراءه : ربّنا ولك الحمد حمداً كثيراً طيّباً مباركاً فيه ، فلمّا انصرف قال : من المتكلّم ؟ قال : أنا ، قال : رأيت بضعة وثلاثين ملكاً يبتدرونها أيّهم يكتبها أوّل. وقال الشوكاني في النيل: يجمع بين الروايتين بأن الرجل المبهم في رواية البخاري وهو رفاعة كما في حديث الباب، ولا مانع أن يكني عن نفسه إما لقصد إخفاء عمله أو لنحو ذلك، ويجمع أيضاً بأن عطاسه وقع عند رفع رأسه. وفى كتاب الأم للشافعى ( كتاب الصلاة ) ( قال الشافعي ) : ولا أحب لمصل منفردا ولا إماما ولا مأموما أن يدع التكبير للركوع والسجود والرفع والخفض ; وقول سمع الله لمن حمده ، وربنا لك الحمد إذا رفع من الركوع (
" اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
كما صليت وسلمت وباركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم "
في العالمين إنك حميد مجيد
"وصلاة وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين" | |
|